تبحث شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "هيومين- Humane" عن مشترٍ لأعمالها بعد الظهور الفاتر لجهاز "دبوس الاتصال" الذي طورته، حيث تخوض محادثات الآن مع "إتش بي" وغيرها.
ونقلت شبكة "سي إن بي سي" عن مصادر مطلعة الخميس، قولها إن "هيومين" استعانت ببنك الاستثمار "تيدال بارتنرز- Tidal Partners" لتقديم المشورة بشأن صفقة محتملة.
وصفت الشركة جهاز "هيومين إيه آي بين" المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والذي يمكن وضعه على طية صدر السترة مثل دبوس الزينة، بأنه وسيلة لاستبدال الجوال الذكي، حيث يسمح بإجراء مكالمات وإرسال رسائل نصية وإجراء خدمات البحث وغيرها، من خلال التحكم الصوتي.
في العام الماضي، جمعت "هيومين" 100 مليون دولار من "مايكروسوفت" والذراع الاستثمارية لشركة "إل جي" وآخرين قبل الإعلان عن جهازها، ليصل إجمالي تمويلها إلى أكثر من 200 مليون دولار.
ومن بين أبرز الداعمين الآخرين لشركة "هيومين"، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، "سام ألتمان"، والرئيس التنفيذي لشركة "سيلز فورس"، "مارك بينيوف".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}