خفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للديون الفرنسية طويلة الأجل، سواء المقومة بالعملة المحلية أو الأجنبية، لكنها رفعت نظرتها المستقبلية إلى "مستقرة" بدلاً من "سلبية".
قالت "موديز" في تقرير صدر السبت الماضي إنها خفضت التصنيف الائتماني لفرنسا إلى (Aa3) من (Aa2)، مشيرة إلى مخاطر الانقسام السياسي الداخلي.
وأوضحت أن هذا الانقسام سوف يقوض محاولات إصلاح عجز الموازنة العامة للدولة، ومشكلة الديون، وأن المركز المالي لفرنسا سوف يضعف كثيراً على مدار السنوات القادمة.
جاء قرار "موديز" بعد إعلان الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" الجمعة الماضي تعيين " "فرانسوا بايرو" في منصب رئيس الوزراء بعد إطاحة البرلمان بحكومة ""ميشيل بارنييه" اعتراضاً على جهوده التقشفية.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}