نبض أرقام
01:29 م
توقيت مكة المكرمة

2025/04/29
2025/04/28

سعوديات يستعرضن تجاربهن في صيانة الجوال والصيانة الكهربائية خلال المعرض التقني

2016/12/11 بيان صحفي

يقدم عدد من الفتيات السعوديات العاملات في مجالات الصيانة الكهربائية وصيانة أجهزة الجوال تجاربهن المهنية الناجحة في تلك المجالات للجمهور خلال المعرض التقني السعودي الذي تنظمه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق إنتركونتننتال بمدينة الرياض خلال يومي الأربعاء والخميس القادمين الفترة 15-16 ربيع الأول 1438هـ.

 

وخلال المعرض الذي سيستقبل الزوار من أفراد المجتمع على مدى يومين من الساعة (8) صباحاً حتى (3) عصراً، سيتضمن المعرض ورش عمل ولقاءات مباشرة ونقاشات بين العارضين والجمهور ,إضافةً إلى إقامة العديد من الدورات القصيرة المجانية للزوار يحصل بموجبها مجتازي تلك الدورات على شهادة معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في عدة مجالات من أبرزها صيانة الجوالات ودورات متخصصة في إعداد السيرة الذاتية وعمل المقابلات الوظيفية .كما سيقدم عدد من الرياديين والرياديات تجاربهم الناجحة في إطلاق مشاريعهم الخاصة بالاستفادة من البرامج التدريبية ثم الحصول على الدعم الحكومي من الجهات المعنية .

 

وأقامت المؤسسة خلال الفترة الماضية دورات متخصصة في صيانة وبيع أجهزة الجوال في الكليات والمعاهد التقنية بلغ عدد الخريجات منها حتى الآن أكثر من 10700 خريجة في تخصصات (أساسيات صيانة الجوال، مهارات إدارة المبيعات، ومهارات خدمة العملاء، صيانة الجوال المتقدمة) بمختلف مناطق المملكة. كما قدمت الكليات التقنية للبنات برامج تدريبية للفتيات في مجال صيانة الكهرباء وصيانة التمديدات الصحية وإصلاح الأعطال المنزلية، وتهدف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني من إقامة تلك البرامج الموجهة للفتيات السعوديات إلى تزويدهن بالمهارات الأساسية المختلفة، وتأهيلهن إلى الاستفادة من فرص العمل المتاحة في المنشآت النسائية للمساهمة في توطين تلك القطاعات.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.