نبض أرقام
01:10 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/25
2024/11/24

"إفطارك علينا" من "البنك الأهلي" يستهدف تخفيف السرعة وتقليل الحوادث

2017/06/11 بيان صحفي

ضمن إطار برامجه المجتمعية "أهالينا"، أطلق البنك الأهلي حملة "إفطارك علينا" الخيرية للعام الرابع على التوالي والتي تستهدف مساعدة قائدي المركبات على الالتزام والتقيد بالأنظمة والتعليمات المرورية وذلك من خلال تخفيف السرعة المعتادة على الطرقات قبيل موعد الإفطار لتجنب الحوادث المرورية في هذا التوقيت وذلك بتوفير وجبات إفطار للسائقين.

 

وتهدف حملة "إفطارك علينا" والتي تُعد من أهم وأكبر حملات توزيع وجبات الإفطار بمشاركة أكثر من 170 متطوع تقديم وجبات إفطار يومياً في الطرق والميادين الرئيسية بالرياض وجدة والدمام للصائمين الذين تعثر وصولهم إلى أماكن إفطارهم، كما تتيح حملة "إفطارك علينا" الفرصة للمتطوعين من خارج البنك بالمشاركة فيها، والتي تأتي امتداداً للمبادرات التي يقدمها البنك سنويا في الشهر الفضيل.

 

[Text Box: صورة جماعية للمشاركين في توزيع وجبات إفطار البنك الأهلي] ويُشارك موظفي البنك وأبنائهم في مختلف مدن المملكة بالتطوع في هذه الحملة وذلك ضمن برنامج الأهلي للعمل التطوعي الذي يهدف إلى إتاحة الفرصة لموظفي البنك للمساهمة في المبادرات التطوعية المختلفة كجزء من برامج البنك الأهلي المجتمعية "أهالينا"، كما تهدف الحملة إلى تفعيل العمل التطوعي ونشر فعل الخير والمسؤولية الاجتماعية من خلال توزيع وجبات لإفطار الصائمين.

 

يأتي ذلك تأكيداً على سعي البنك الأهلي منذ نشأته إلى التفاعل مع المجتمع السعودي ساعياً إلى المساهمة في القيام بدوره في المسئولية الاجتماعية تجاه الوطن والمواطن، ودعماً لمثل تلك المبادرات التي تسهم في نشر الخير وبث روح التكاتف بين أفراد المجتمع من خلال كافة منسوبيه.

 

الجدير بالذكر أن برامج الأهلي المجتمعية تسعى دائما الى تلمس احتياجات المجتمع الفعلية والمساهمة في دعم المبادرات الاجتماعية الهادفة، وذلك وفق استراتيجية محددة تسعى الى تمكين المجتمع بكافة أفراده.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.