نبض أرقام
07:33 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/24
2024/11/23

بالصور: رصد لأبرز لحظات الأزمة المالية التي عصفت بالعالم قبل عقد زمني

2018/03/17 أرقام

في الخامس عشر من سبتمبر/أيلول 2008، أعلنت مجموعة "ليمان برازرز" المصرفية إفلاسها، وتقدمت العديد من الشركات بطلبات لحمايتها من الإفلاس وإنقاذها من أزماتها.

ونشر "بيزنس إنسايدر" تقريرا سلط فيه الضوء على اللقطات الرئيسية للأزمة المالية العالمية في الفترة من عام 2007 حتى 2009، والتي بدأت بتقارير أولية عن تعثر في سداد الديون حتى انهيار "ليمان برازرز".

في الثامن من فبراير/شباط 2008، قال بنك "إتش إس بي سي" إن الديون المعدومة أثقلت كاهله بسبب الهبوط الحاد في سوق الإسكان الأمريكي.



في الثاني من أبريل/نيسان، تقدمت "نيو سنشري"بطلب لحمايتها من الإفلاس في أمريكا.



في الحادي والعشرين من يونيو/حزيران 2007، باع "ميريل لينش" أصوله في صندوقين للتحوط بعد أن خسرا مليارات الدولار بسبب مراهنات فاشلة.



في التاسع من أغسطس/آب 2007، جمد بنك "بي إن بي باريبا" أصوله في ثلاثة صناديق استثمارية بعد خسائر فادحة في سوق الرهن العقاري الأمريكي.



في الرابع من سبتمبر/أيلول 2007، سجلت الفائدة بين البنوك 6.79%، وهو المستوى الأعلى منذ ديسمبر/كانون الأول 1998.



في الرابع والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول 2007، أعلن "ميريل لينش" خسائر فصلية بحوالي 8.4 مليار دولار، وهي الأكبر في تاريخه.



في الحادي والثلاثين من أكتوبر/تشرين الأول 2007،أعلن بنك "سيتي جروب" عزمه خفض التوزيعات النقدية، وحدث بالفعل لاحقا.



في الفترة بين أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني 2007، استقال العديد من المديرين التنفيذيين لشركات كبرى في أمريكا من بينهم "تشاك برينس" في "سيتي جروب".



في الحادي عشر من ديسمبر/كانون الأول 2007، خفض الفيدرالي الأمريكي معدل الفائدة إلى 4.25%.



في السادس عشر من مارس/آذار 2008، اشترى "جي بيمورجان تشيس" شركة "بير ستيرنز" مقابل دولارين لكل سهم فقط – ثم ارتفعت قيمة الصفقة إلى عشرة دولارات للسهم لاحقا – ومول الاحتياطي الفيدرالي هذه الصفقة بضخ 30 مليار دولار في "بير" لإنقاذها من الإفلاس.



عام 2008، انهارت شركات تأمين من بينها "MBIA".



في السابع من سبتمبر/أيلول 2008، استحوذت الحكومة الأمريكية على وكالتي "فاني ماي" و"فريدي ماك" اللتان كانت تضمنان نصف الرهن العقاري في البلاد.



في الرابع عشر من سبتمبر/أيلول 2008، أعلن "بنك اوف أمريكا" الاستحواذ على "ميريل لينش" مقابل خمسين مليار دولار.



في الخامس عشرمن سبتمبر/أيلول 2008، لم تفلح "ليمان برازرز" في العثورعلى مشتر وأشهرت إفلاسها.



في السادس عشر من سبتمبر/أيلول 2008، هرع الأمريكيون نحو أصول الملاذ الآمن، وتم سحب الكثير من الأموال من البنوك والصناديق.



في السابع عشر من سبتمبر/أيلول 2008، أعلن الفيدرالي الأمريكي إنقاذ شركة التأمين "إيه آي جي" من الإفلاس بضخ 85 مليار دولار.




في خريف 2008، بدأت مصارف مثل "Wachovia" و"Washington Mutual" في الاختفاء حيث تم الاستحواذ عليهما من بنوك أخرى مقابل القليل.



في التاسع والعشرين من سبتمبر/أيلول 2008، رفض مجلس النواب الأمريكي خطة إنقاذ طارئة بحوالي 700 مليار دولار مما دفع سوق الأسهم نحو الهبوط بحوالي 778 نقطة.



في الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2008، ضخ الفيدرالي بمدينة نيويورك حزمة إنقاذ ثانية في شركة "إيه آي جي" للتأمين بحوالي 37.8 مليار دولار.



في الثالث عشر من أكتوبر/تشرين الأول 2008، عقد وزير الخزانة الأمريكي في ذلك الوقت "هانك بولسون" اجتماعات مع المديرين التنفيذيين لتسعة بنوك كبرى، وبعد انتهاء الاجتماع، كان الحديث عن حزمة إنقاذ بحوالي 2.25 تريليون دولار، أي أكثرمن الحزمة المقترحة سابقا.



في الخامس عشر من أكتوبر/تشرين الأول 2008، تعرضت سوق الأسهم الأمريكية لموجة هبوط أخرى فقدت خلالها 733 نقطة أو 7.9%.



في السادس عشر من أكتوبر/تشرين الأول 2008، أطلق الملياردير والمستثمر الشهير "وارن بافيت" مبادرة "اشتري الأمريكي..فأنا أفعل ذلك"، ولكن تم توجيه انتقادات لاذعة إليه عندما شهدت سوق الأسهم المزيد من الخسائر.



في أكتوبر/تشرين الأول 2008، تحدث بعض المحللين عما إذا كان ما يحدث نهاية الحياة فقد وصفت الأزمة المالية العالمية بأنها الأسوأ منذ الركود الكبير.



في الحادي عشر من ديسمبر/كانون الأول 2008، أعلن المجلس الوطني للأبحاث الاقتصادية رسميا أن الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود.



في السابع عشر من فبراير/شباط 2009، وقع الرئيس السابق "باراك أوباما" على قانون تحت اسم "التعافي الأمريكي وإعادة الاستثمار لعام 2009".



في الفترة بين نوفمبر/تشرين الثاني وربيع 2009، واصلت الأزمة المالية تداعيات السلبية على سوق العمل الأمريكي، وهبط "داو جونز" إلى 6547 نقطة في التاسع من مارس/آذار 2009، وكان ذلك المستوى الأدنى منذ أبريل/نيسان 1997.



واصلت البنوك الكبرى الإعلان عن المزيد من الخسائر.



في نهاية المطاف، اتفاق الاحتياطي الفيدرالي والكونجرس الأمريكي على خطة إنقاذ غير عادية وتعافت الأسواق والاقتصاد بوتيرة بطيئة لاحقا.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.