انخفضت أرباح شركة "هرفى للخدمات الغذائية"، التي تدير سلسلة مطاعم للوجبات السريعة إلى 25 مليون ريال بنهاية الربع الأول 2020، مقارنة بأرباح 48.1 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2019.
البند | الربع الأول 2019 | الربع الأول 2020 | التغير |
---|---|---|---|
الإيرادات | 313.40 | 296.93 | (5.3 %) |
اجمالي الدخل | 93.54 | 79.13 | (15.4 %) |
دخل العمليات | 51.40 | 34.67 | (32.5 %) |
صافي الدخل | 48.06 | 25.13 | (47.7 %) |
متوسط عدد الأسهم | 64.68 | 64.68 | - |
ربح السهم قبل البنود الاستثنائية (ريال) | 0.74 | 0.43 | (41.5 %) |
ربح السهم (ريال) | 0.74 | 0.39 | (47.7 %) |
البند | الربع الرابع 2019 | الربع الأول 2020 | التغير |
---|---|---|---|
الإيرادات | 326.52 | 296.93 | (9.1 %) |
اجمالي الدخل | 100.06 | 79.13 | (20.9 %) |
دخل العمليات | 56.43 | 34.67 | (38.6 %) |
صافي الدخل | 49.64 | 25.13 | (49.4 %) |
متوسط عدد الأسهم | 64.68 | 64.68 | - |
ربح السهم قبل البنود الاستثنائية (ريال) | 0.68 | 0.43 | (35.9 %) |
ربح السهم (ريال) | 0.77 | 0.39 | (49.4 %) |
قالت الشركة إن سبب انخفاض الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى:
- انخفاض المبيعات بسبب القرارات الصادرة من الجهات المختصة ضمن الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، والتي تضمنت غلق مطاعم هرفي بالمراكز التجارية، واقتصار الخدمة ببعض المطاعم على طلبات التوصيل المنزلي.
- ارتفاع نسبة تكلفة المبيعات.
- زيادة مصاريف البيع والتسويق .
- انخفاض الإيرادات الأخرى.
جاء ذلك على الرغم من:
- انخفاض المصاريف التمويلية.
- انخفاض المصاريف الإدارية والعمومية .
وعزت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى:
- انخفاض المبيعات بسبب القرارات الصادرة من الجهات المختصة ضمن الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، والتي تضمنت غلق مطاعم هرفي بالمراكز التجارية، واقتصار الخدمة ببعض المطاعم على طلبات التوصيل المنزلي.
- ارتفاع نسبة تكلفة المبيعات.
- زيادة مصاريف البيع والتسويق .
- زيادة المصاريف التمويلية.
جاء ذلك على الرغم من:
- زيادة الإيرادات الأخرى.
- انخفاض المصاريف العمومية والإدارية.
وقالت الشركة إن إجمالي حقوق المساهمين (لا يوجد حقوق أقلية) للفترة الحالية بلغ 1023.12 مليون ريال.
معلومات إضافية:
هذه النتائج المالية التقديرية للفترة المنتهية في 31 مارس 2020م تم إعدادها من قبل إدارة الشركة ولم يتم فحصها من قبل مراجع الشركة الخارجي.
تم إعادة تبويب بعض أرصدة الفترة المقارنة لتتوافق مع العرض الخاص بالفترة الحالية.
لطفاً..
يمكنكم الاطلاع على كامل التقرير من خلال الاشتراك في الباقة المتقدمة
يحتوى التقريرعلى تفاصيل البيانات المالية وأهم المؤشرات المالية والمعلومات التاريخية والرسوم البيانية وتوقعات بيوت الخبرة.
كن أول من يعلق على الخبر
لاحظ كيف تأثير 15 يوم من كورونا على نتائج الربع الاول بسبب ان انخفاض الايرادات لم يقابله انخفاض في التكاليف لذلك يمكن توقع ان الشرة سوف تحقق خسائر في الربع الثاني
طبيعي التراجع بعد إغلاق أغلب الفروع..
لكن العيب فيها وأغلب المطاعم ماتهتم بخدمة التوصيل وبعد كورونا زاد الطين بله...
اعلان ممتاز دامه ربحان في ظل هالأزمة ولترتفع اذا انتهت الأزمة إن شاء الله واللي عاجبني حقوق المساهمين فوق مليار بارتفاع ٣.٥٠ ٪ عن العام وهذا يدل على قوة الشركة 👍
كيف ممتاز وهذا الربع الاول والاجراءت بدأت من نصف مارس يعني تأثير نص شهر فقط من الربع نزل الارباح 50 %؟
اكيد ممتاز لأنه متوقع هالانخفاض ودانه ربحان كويس فيه شركات راح تعلن خسائر وليس انخفاض لذلك تعتبر جيدة من بينهم دامها قادرة تطلع ارباح في هالأزمة
يجب ان تتغير عندنا النظرة في المقارنة عن العام الماضي لأن الوضع الآن استثنائي والكل يعلم ذلك .
يا أبو عبدالرحمن ركز ظهور اثر الاجراءات سيكون في الربع الثاني وليس الاول لوكانت هذه نتائج الربع الثاني اوك لكن هذه نتائج الربع الأول ... وتراجع الارباح بنسبة 50 % غير مريح (لان الاجراءات بدأت من 15 مارس (15 يوم) يعني تأثيرها محدود جدا وفي أخر الربع الأول)
على الرغم ان الإيرادات لم تنخفض بنسبة كبيرة الا ان المصاريف ارتفعت مقارنه مع الربع السابق والمماثل
ما أحب التشائم مثل البعض بالتعليقات ، بس لازم نعرف أنه تم إغلاق فروعها اللي بالمراكز بتاريخ ١٥/٣/٢٠٢٠ معناها التأثير حق نصف شهر فقط + الناس شهر يناير وفبراير ماكانت خايفة فخلونا نقول التأثير لشهر واحد ، الشيء الإيجابي بالربع الثاني إمكانية التوصيل حتى الساعة العاشرة وهذا ماراح يحل المشكلة لكن راح يخفف من الخسائر لأن أغلبية الناس وقفوا عن المطاعم وقد يعوضه طلب لا بأس به على مصانعها ومخابزها ، لكن لازم نعرف شهر رمضان ماراح يكون فيه بيع أبد بالمطاعم أشوف هرفي الربع الثاني لو ماخسرت حتى لو ماربحت بتكون نتائج جيدة ، تبقى هرفي شركة ممتازة وتوزع بإستمرار وبتتعافى سريع بعد الازمة
الاقفال كان في نهاية الربع الاول , وبالتالي انخفاض اكثر من 40% فكيف بتائج الربع الثاني الذي طوالة والفروع مقفلة؟
جميع شركات السوق سوف تحقق انخفاض و خسائر فادحة في الربع الثاني بستثنا بعض شركات التجزئة والاتصالات
أي شركة من الشركة التي تضرر نشاطها لا تسجل خسائر في هذه الظروف فهو وضع مقبول جداً.
انخفاض كبير في الأرباح التشغيلية
نتائج الربع الثاني بالتأكيد ستكون سيئه نظرا لدخول شهر رمضان والذي تنخفض فيه المبيعات بشكل كبير
السهم سيتأثر سلبا خلال المده القادمة
أفضل حل لهرفي في هذه الظروف:
- تطوير التطبيق وخدمة التوصيل.
-التركيز على قطاعي المخبوزات واللحوم.
بالرغم ان الإيرادات خلال هذا الربع مقاربه لإرادات الربع الاول من عام ٢٠١٩ الا ان ربح هذا الربع اقل بكثير الفارق فقط ١٥ يوم المفروض ان الربح لهذا الربع لايقل عن ٣٠ مليون. اذا استمر الحضر خلال الربع الثاني ربما الشركه تحقق خسائر لكن نسبه هذه الخسائر لايمكن التنبأ بها بسبب عده عوامل منها مده الحضر و حجم الدعم الحكومي
من عجائب السوق ان ترى شركات غير متاثره منخفضه بنسبة فوق 30% و شركه مثل هرفي واضح تاثرها و تكون متراجعه من اول العام باقل من 18% فقط.. الاثر الربع الاول لا يبشر بخير في الربع الثاني، الاخوان اللي يستبشرون بان الشركة تربح المفترض ان الاثر لا يذكر في الربع الاول لان الاجراءات كانت 15 يوم فقط فما بالك بالربع الثاني
الي قاعد يصير هو استغلال الازمة لتنظيف الدفاتر, الناس حاليا تتقبل نتائج سيئة لانها مبررة فالشركات تستغل الفرصة بتنظيف الدفاتر
اذا كنت مسجل اي شيء بقيمة معينة ونزلت قيمتها لازم تغيرها تسوي write off وهذي تكاليف (ليست كاش صريح) تنعكس سلبيا على صافي الرابح لكن ممتازه لمستقبل الشركة, الشركة بعد الازمة بتصير قوائمها انظف من قبل وبيسهل عليها تاخذ قروض للتوسع وغيره الوقت الحالي فرصة لتنظيف الدفاتر لكل الشركات
مع إن الإيرادات انخفضت بشكل طفيف ،،، إلا أن الشركة تقول نزول أرباحها بسبب كوڤيد١٩ !!!!! هل من تفسير ؟
التوسع في التوصيل هو الحل .. الاعتماد على برامج التوصيل الاخرى ليس حل
هرفي عليه التفكير في التوسع في فروع اصغر وتوفير خدمة توصيل سريعة
تحليل التعليقات: