ارتفاع أرباح البنك الأول إلى 4061 مليون ريال (+23%) بنهاية النصف الأول 2024.. وأرباح الربع الثاني 2018 مليون ريال (+30%)

ارتفعت أرباح البنك السعودي الأول، الذي يُعد رابع أكبر البنوك السعودية من حيث الموجودات إلى 4061 مليون ريال بنهاية النصف الأول 2024 بنسبة 23%، مقارنة بأرباح قدرها 3314 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2023.

قال البنك إن سبب ارتفاع الأرباح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى:

- ارتفاع إجمالي دخل العمولات الخاصة بنسبة 26% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع أسعار الفائدة وحجم نمو القروض. ارتفع صافي دخل العمولات فقط بنسبة 8%، حيث ارتفعت مصاريف العمولات الخاصة انعكاساً لبيئة الفائدة المرتفعة وزيادة نسبة مصاريف العمولات الخاصة للودائع لأجل.

- ارتفاع في إجمالي دخل العمليات بسبب زيادة  وصافي دخل الأتعاب والعمولات، ودخل صرف العملات والمكاسب من الأدوات المالية المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الدخل.

- انخفاض مخصص خسائر الائتمان المتوقعة بنسبة 48% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض المحمل من مخصص خسائر الائتمان المتوقعة لمحفظة القروض للشركات خلال الفترة.

- انخفاض مخصص الزكاة وضريبة الدخل. 

وقد قابل ذلك،

- ارتفاع في إجمالي مصاريف العمليات بسبب زيادة رواتب ومصاريف الموظفين والاستهلاك والإطفاء والمصاريف العمومية والإدارية.

- ارتفاع الخسائر المحققة على أدوات الدين المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الدخل الشامل الآخر ومصاريف العمليات الأخرى.

كما أرجع البنك سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى:

- ارتفاع إجمالي دخل العمولات الخاصة بنسبة 24% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع أسعار الفائدة وحجم نمو القروض. ارتفع صافي دخل العمولات فقط بنسبة 8%، حيث ارتفعت مصاريف العمولات الخاصة انعكاساً لبيئة الفائدة المرتفعة وزيادة نسبة مصاريف العمولات الخاصة للودائع لأجل.

- ارتفاع في إجمالي دخل العمليات بسبب زيادة صافي دخل العمولات الخاصة، وصافي دخل الأتعاب والعمولات، والمكاسب من الأدوات المالية المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الدخل، ودخل صرف العملات. وقد قابل ذلك جزئيًا زيادة الخسائر المحققة على أدوات الدين المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الدخل الشامل الآخر ومصاريف العمليات الأخرى.

- انخفاض مخصص الزكاة وضريبة الدخل

- انخفاض مخصص خسائر الائتمان المتوقعة بنسبة 19% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض المحمل من مخصص خسائر الائتمان المتوقعة لمحفظة القروض للشركات خلال الربع.

وقد قابل ذلك، ارتفاع في إجمالي مصاريف العمليات بسبب زيادة رواتب و مصاريف الموظفين والاستهلاك والإطفاء والمصاريف العمومية والإدارية.

وعزا البنك سبب انخفاض الأرباح بشكل طفيف خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى:

- ارتفاع مصاريف العمولات الخاصة بنسبة 9%، ويعود ذلك إلى زيادة الودائع لأجل، وبالتالي ارتفع صافي الدخل من العمولات الخاصة بنسبة 1%.

- ارتفاع مخصص الزكاة وضريبة الدخل

- ارتفاع ومخصص خسائر الائتمان المتوقعة بنسبة 39% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع المحمل من مخصص خسائر الائتمان المتوقعة لمحفظة القروض للشركات خلال الربع.

وقد قابل ذلك، ارتفاع إجمالي دخل العمليات بسبب انخفاض خسائر الاستثمارات المدرجة بالتكلفة المطفأة وزيادة صافي دخل الأتعاب والعمولات وصافي دخل العمولات الخاصة. وقابل ذلك جزئيًا زيادة الخسائر المحققة على أدوات الدين المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الدخل الشامل الآخر وانخفاض المكاسب من الأدوات المالية المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الدخل.

معلومات إضافية:

كما قال البنك إن حقوق المساهمين (لا توجد حقوق أقلية - لا تشمل الصكوك) بنهاية الفترة قد بلغت 58759 مليون ريال، مقابل 56693 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق.

بيان نوع تقرير مراجع الحسابات: الرأي غير المعدل

إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة: تم إعادة تصنيف بعض أرقام الفترة السابقة لتتوافق مع عرض الفترة الحالية.

للاطلاع على المزيد من النتائج المالية المعلنة