عطاء التعليمية تحقق أرباحاً قدرها 41.3 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى المنتهية في 30 أبريل 2023.. وأرباح الربع الثالث 10.7 مليون ريال

حققت شركة عطاء التعليمية، والتي تنشط في إنشاء وتملك وإدارة المراكز والمعاهد التعليمية أرباحاً قدرها 41.3 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى المنتهية في 30 أبريل 2023، مقارنة بأرباح 55.6 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2022.

قالت الشركة إن سبب تحقيق الأرباح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى:

- ارتفاع عدد الطلاب بنسبة 12% من 40.5 ألف إلى 45.2 ألف طالب/طالبة نتج عنه ارتفاع في الإيرادات بنسبة 20% مقارنة بالفترة المماثلة والذي يرجع بشكل رئيسي إلى زيادة أعداد الطلاب الملتحقين بالمدارس التابعة للشركة، والاستحواذ على شركة نبعة التعليمية.

-  ارتفاع الرسوم الدراسية عن العام السابق نتيجة قيام الشركة برفع الرسوم الدراسية بالإضافة إلى إلغاء الخصومات المتعلقة بالتعليم عن بعد والتي كانت تمنحها الشركة أثناء تداعيات جائحة كرونا (أعلنت عنها الشركة في حينه).

- ارتفاع إيرادات المنح الحكومية بنسبة 26% نتيجة ارتفاع الإيرادات الواردة من المبادرات الحكومية.

- ارتفاع الإيرادات الأخرى بنسبة 40% نتيجة العودة الحضورية للطلاب في الصفوف الأولية، وتوحيد القوائم المالية مع شركة نبعة التعليمية المستحوذ عليها.

جاء ذلك على الرغم من:

- ارتفاع التكاليف التشغيلية بنسبة 15% والعائد إلى توحيد القوائم المالية مع شركة نبعة التعليمية المستحوذ عليها بالإضافة إلى التكاليف الناجمة عن العودة الحضورية لقسمي التمهيدي والابتدائي.

- ارتفاع المصروفات التسويقية بنسبة 350% عن العام الماضي نتيجة قيام الشركة بعمل حملة تسويقية للعام الجديد.

- ارتفاع تكاليف التمويل بنسبة 21% عن العام الماضي بسبب الاقتراض المتعلق بشراء المجموعة العربية للتعليم والتدريب، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار السايبور.

وأشارت الشركة إلى أنه تم إثبات مكاسب غير متكررة بالفترة المماثلة ناتجة عن الاستحواذ على شركة المجموعة العربية للتعليم والتدريب بقيمة 38.1 مليون ريال.

بينما أرجعت الشركة سبب ارتفاع  الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى:

- ارتفاع عدد الطلاب بنسبة 12% من 40.5 ألف إلى 45.2 ألف طالب/طالبة نتج عنه ارتفاع في الإيرادات بنسبة 13% مقارنة بالعام الماضي والذي يرجع بشكل رئيسي إلى زيادة أعداد الطلاب الملتحقين بالمدارس التابعة للشركة، والاستحواذ على شركة نبعة التعليمية.

- ارتفاع الرسوم الدراسية عن العام السابق الذي تضمن خصومات استثنائية متعلقة بتداعيات جائحة كورونا أعلنت عنها الشركة في حينه.

- ارتفاع الإيرادات الأخرى بنسبة 53% نتيجة العودة الحضورية للطلاب في الصفوف الأولية، وتوحيد القوائم المالية مع شركة نبعة التعليمية المستحوذ عليها.

جاء ذلك علي الرغم من:

- زيادة التكاليف التشغيلية بنسبة 4% والعائد إلى توحيد القوائم المالية مع شركة نبعة التعليمية المستحوذ عليها بالإضافة إلى التكاليف الناجمة عن العودة الحضورية لقسمي التمهيدي والابتدائي.

-  ارتفاع المصروفات التسويقية بنسبة 328% عن العام الماضي نتيجة قيام الشركة بعمل حملة تسويقية للعام الجديد.

- ارتفاع تكاليف التمويل بنسبة 35% عن العام الماضي بسبب الاقتراض المتعلق بشراء المجموعة العربية للتعليم والتدريب، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار السايبور.

فيما عزت الشركة سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى:

- ارتفاع الإيرادات الأخرى بنسبة 59% والعائد إلى المعالجة المحاسبية لتسوية إنهاء عقود إيجار فروع بقطاع التوظيف (معيار 16)، وكذلك انخفاض التكاليف التشغيلية بنسبة 7,6% والعائد إلى انخفاض في التكاليف التشغيلية بقطاع التوظيف بنسبة 41%.

جاء ذلك على الرغم من:

- انخفاض الإيرادات بنسبة 6,3% بسبب منح خصومات إضافية متعلقة بعملية تحصيل الرسوم الدراسية.

معلومات إضافية:

كما قالت الشركة إن حقوق المساهمين (بعد استبعاد حقوق الأقلية) بنهاية الفترة قد بلغت 858.897 مليون ريال، مقابل 776.079 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق.

تم إعادة تبويب بعض عناصر قائمة المركز المالي وقائمة الدخل.

للاطلاع على المزيد من النتائج المالية المعلنة