"العربية للأنابيب" تسجل خسائر قدرها 39.1 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى 2020.. وخسائر الربع الثالث 3.4 مليون ريال

سجلت الشركة العربية للأنابيب، التي تعمل في مجال إنتاج وبيع أنابيب الصلب خسائر قدرها 39.1 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى 2020، مقارنة بأرباح 25.4 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2019.

قالت الشركة إن سبب تسجيل خسائر خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى:

1- تفعيل اتفاقية التخزين الخاصة بمصنع الرياض مع شركة أرامكو حيث إن الاتفاقية تنص على أن يتم تصنيع الأنابيب والإبقاء عليها في مخازن الشركة لحين طلبها ولمدة أقصاها عام.

2- تأثر أكبر مشاريع الشركة في مصنع الجبيل وذلك بسبب تأخر مقاولي الإنشاء المعتمدين لدى أرامكو مما أثر على جداول سحب الأنابيب الجاهزة من شركات التغليف. بالإضافة إلى قيام بعض العملاء بإقفال مصانعهم وإغلاق المدينة الصناعية الثانية بالدمام بسبب جائحة كورنا.

3- جائحة كورنا، حيث واجهت الشركة صعوبه في تسليم الطلبات للعملاء وذلك بسبب فترات الحظر وعدد ساعات العمل للشركة والعميل. كما انخفض معدل الإنتاج خلال الفترة وذلك بسبب قلة الموظفين والعاملين بسبب صعوبة الحصول على تصاريح. بالإضافة إلى قلة ساعات العمل بسبب الحظر المفروض. و التأخر في تسلم بعض المواد الخام.

قالت الشركة إن سبب تسجيل خسائر خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق يعود إلى:

- انخفاض مبيعات الشركة للربع الحالي لعام 2020م بنسبة حوالي 23% مقارنة بنفس الفترة لعام 2019م لتصل الى 162 مليون ريال مقابل 210.4 مليون ريال. ويعود السبب لذلك إلى:

1-استمرار آثار جائحة كورونا حيث واجهت الشركة صعوبه في تسليم الطلبات للعملاء في وقته.

2- تأثر أكبر مشاريع الشركة في مصنع الجبيل وذلك بسبب تأخر مقاولي الإنشاء المعتمدين لدى أرامكو مما أثر على تأخير جداول سحب الأنابيب الجاهزة من شركات التغليف.

3- تفعيل اتفاقية التخزين الخاصة بمصنع الرياض مع شركة أرامكو حيث إن الاتفاقية تنص على أن يتم تصنيع الأنابيب والإبقاء عليها في مخازن الشركة لحين طلبها ولمدة أقصاها عام.

وعزت الشركة سبب ارتفاع الخسائر خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى:

- انخفاض مبيعات الشركة للفترة الحالية من عام 2020م بنسبة حوالي 53% مقارنة بنفس الفترة لعام 2019م لتصل إلى 273.9 مليون ريال مقابل 582 مليون ريال. ويعود السبب لذلك إلى:

1- تفعيل اتفاقية التخزين الخاصة بمصنع الرياض مع شركة أرامكو حيث ان الاتفاقية تنص بأن يتم تصنيع الأنابيب والإبقاء عليها في مخازن الشركة لحين طلبها ولمدة أقصاها عام.

2- تأثر أكبر مشاريع الشركة في مصنع الجبيل وذلك بسبب تأخر مقاولي الإنشاء المعتمدين لدى أرامكو مما أثر على جداول سحب الأنابيب الجاهز من شركات التغليف. بالإضافة إلى قيام بعض العملاء بإقفال مصانعهم وإغلاق المدينة الصناعية الثانية بالدمام بسبب جائحة كورنا.

3- جائحة كورنا، حيث واجهت الشركة صعوبة في تسليم الطلبات للعملاء وذلك بسبب فترات الحظر وعدد ساعات العمل للشركة والعميل. كما انخفض معدل الإنتاج خلال الفترة وذلك بسبب قلة الموظفين والعاملين بسبب صعوبة الحصول على تصاريح. بالإضافة إلى قلة ساعات العمل بسبب الحظر المفروض. والتأخر في تسلم بعض المواد الخام.

كما قالت الشركة إن حقوق المساهمين (لا توجد حقوق أقلية) بنهاية الفترة قد بلغت 488.8 مليون ريال، مقابل 524.3 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 6.8 %.

كما قالت الشركة إن الخسائر المتراكمة بنهاية الفترة الحالية قد بلغت 29.9 مليون ريال بنسبة 7.5 %من رأس المال.

- تم إعادة عرض وتصنيف وتبويب بنود وعناصر وإيضاحات القوائم المالية الأولية الموجزة لفترة المقارنة بما يتوافق مع السياسات المحاسبية المطبقة في عرض وتصنيف وتبويب بنود وعناصر وإيضاحات القوائم المالية الأولية الموجزة للفترة الحالية والتي تم إعدادها وفقا للمعايير الدولية للتقارير المالية المعتمدة في المملكة العربية السعودية والإصدارات والمعايير الأخرى المعتمدة من الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين.